الجمعة، 31 مايو 2013

"الشبح" المغربي: كنت أعيش حياة الملوك من قرصنتي للبنوك






قرر نائب المدعي العام بروما ترحيل "الهاكر" المغربي الجنسية، رشيد ابن اليمني، الملقب بـ"الشبح"، والذي ينتسب إلى منظمة "أنونيموس" للقرصنة الإلكترونية، إلى الأراضي الأمريكية، وفق ما أوردته جريدة "لاريبيبليكا" الإيطالية، في عددها يوم أمس الأربعاء، حيث خصصت حيزا كبيرا لاعترافات الهاكر المغربي للسلطات الأمنية الإيطالية.

وكشفت الصحيفة ذاتها بأن مكتب التحقيقات الفدرالي FBI كان قد أرسل عملاء خاصين، ومعهم مذكرة اعتقال دولية في حق "الشبح"، لكي يتم ترحيله ومحاكمته على التهم المنسوبة إليه؛ من قرصنة بنوك ومواقع حساسة لعدة دول، ومجموع الأموال المختلسة من العمليات التي كان يقوم بها "الشبح" بلغ 8 مليون دولار أمريكي.

وأبرز المصدر ذاته بأن التحقيقات الأولية التي أجرتها الشرطة الإيطالية، وبعد تفكيك المعدات والرسائل المشفرة، تبين أن هذا الشخص كانت له علاقة مع المافيا الإيطالية، حيث كانت توفر له الحماية مقابل مبالغ طائلة تحصل عليها من عمليات القرصنة التي ينفذها المغربي "الشبح".

وسردت الصحيفة الإيطالية أجزاء من القصة المثيرة لـ"الشبح" المغربي، حيث وصفته بالعبقري الذي كان يقطن في حي شعبي بمراكش، وكان ذكيا منذ كان صغيرا، يخالط أبناء الحي حتى أبناء الجيران، واليوم صار الكل يدعي أنه يعرفه، صديقه الوحيد هو ألعابه والحاسوب".

واستطردت الجريدة "تعرف رشيد على فتاة رومانية من أصول يهودية عن طريق الأنترنت، حيث كان حسب اعترافاته، يتبادل معها دوريا المعلومات وطرق صناعة ”البرامج المعلوماتية” الموجهة بالخصوص إلى اختراق المواقع الإلكترونية للمؤسسات البنكية والصناعية، وكذا المواقع الإلكترونية السرية التي يصعب اختراقها كموقع مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي، الذي تمكن من اختراقه بسهولة بالنظر لتمتعه، حسب ما توصلت إليه مصالح الأمن، بعبقرية وذكاء خارقين للعادة".

وكشف الشاب المغربي لرجال التحقيق الإيطاليين بأنه انضم إلى منظمة "أنونيموس" العالمية عن طريق تلك الفتاة الرومانية التي كانت عضوا فيها، وهي من فتحت له الطريق وعرفته على أعضاء آخرين، فصار رشيد عضوا معهم وتحت ظلهم ومنفذا لأوامرهم ومساندا لهم".

وبخصوص عمليات قرصنته للبنوك أفاد الشبح في اعترافاته بأنها عمليات لا علاقة لها بمنظمة "المجهولين"، وبأن قرصنته لتلك الأبناك كانت مصدر عيش لي، ومنها آكل وأشرب، وأعيش حياة الملوك" وفق ما قاله الشاب المغربي للسلطات الأمنية في إيطاليا.

وسأل رجال التحقيق "الشبح" المغربي عما يطلبه من بلده الأصلي، فأجاب الهاكر المعتقل: "لم أطلب قط شيء من بلدي لأنني أعرف جيدا بأنهم لن يستمعوا لي، أنا أحب بلدي المغرب، لكني ساخط على من يسيرون المغرب"، تبعا لما نشرته الصحيفة الإيطالية.

الثلاثاء، 28 مايو 2013

قصة google


شركة جوجل أو غوغل أو قوقل أو كوكل (بالإنكليزية: Google) هي شركة عامة أمريكية تربح من العمل في مجال الإعلان المرتبط بخدمات البحث على الإنترنت وإرسال رسائل البريد الإليكتروني.
يضاف إلى ذلك توفيرها لإمكانية نشر المواقع التي توفر معلومات نصية ورسومية في شكل قواعد بيانات وخرائط على شبكة الإنترنت وبرامج الأوفيس وإتاحة شبكات التواصل الاجتماعي التي تتيح الاتصال عبر الشبكة بين الأفراد ومشاركة أفلام وعروض الفيديو، علاوةً على الإعلان عن نسخ مجانية إعلانية من الخدمات التكنولوجية السابقة. يقع المقر الرئيسي للشركة، والذي يحمل اسم جوجل بليكس، في مدينة "ماونتن فيو" بولاية كاليفورنيا. وقد وصل عدد موظفيها الذين يعملون دوامًا كاملاً في 31 مارس عام 2009 إلى 20,164 موظفًا. تأسست هذه الشركة على يد كل من "لاري بيدج" و"سيرجي برن" عندما كانا طالبين بجامعة "ستانفورد". في بادئ الأمر تم تأسيس الشركة في الرابع من سبتمبر عام 1998 كشركة خاصة ملك لعدد قليل من الأشخاص. وفي التاسع عشر من أغسطس عام 2004، طرحت الشركة أسهمها في اكتتاب عام ابتدائي، لتجمع الشركة بعده رأس مال بلغت قيمته 1.67 بليون دولار أمريكي، وبهذه القيمة وصلت قيمة رأس مال الشركة بأكملها إلى 23 بليون دولار أمريكي. وبعد ذلك واصلت شركة Google ازدهارها عبر طرحها لسلسلة من المنتجات الجديدة واستحواذها على شركات أخرى عديدة والدخول في شراكات عديدة جديدة. وطوال مراحل ازدهار الشركة، كانت ركائزها المهمة هي المحافظة على البيئة وخدمة المجتمع والإبقاء على العلاقات الإيجابية بين موظفيها. ولأكثر من مرة، احتلت الشركة [1] في تقييم لأفضل الشركات تجريه مجلة "فورتشن" كما حازت بصفة أقوى العلامات التجارية في العالم [2] تجريه مجموعة شركات Millward Brown.لقد اتخذت الشركة شعارًا غير رسمي لا تكن مصدر أذى لغيرك حيث وضعه أحد الموظفين السابقين ويُدعى Paul Buchheit، وهو أيضًا أول مهندس لبرنامج Gmailفي [4].[5][6][7].[8] ومن بين الانتقادات التي وجهت لشركة Google تلك المنطوية على مخاوف بشأن خصوصية المعلومات الشخصية للمستخدمين وحقوق الطبع والنشر ومراقبة المطبوعات وعدم استمرار الشركة في تقديم خدماتها

قصة الفيس بوك facebook


فيس بوك (بالإنجليزية: Facebook) عبارة عن شبكة اجتماعية يمكن الدخول إليه مجاناً وتديره شركة "فيس بوك" محدودة المسئولية كملكية خاصة لها.[3]؛ فالمستخدمون بإمكانهم الانضمام إلى الشبكات التي تنظمها المدينة أو جهة العمل أو المدرسة أو الإقليم، وذلك من أجل الاتصال بالآخرين والتفاعل معهم. كذلك، يمكن للمستخدمين إضافة أصدقاء إلى قائمة أصدقائهم وإرسال الرسائل إليهم، وأيضًا تحديث ملفاتهم الشخصية وتعريف الأصدقاء بأنفسهم. ويشير اسم الموقع إلى دليل الصور الذي تقدمه الكليات والمدارس التمهيدية في الولايات المتحدة الأمريكية إلى أعضاء هيئة التدريس والطلبة الجدد، والذي يتضمن وصفًا لأعضاء الحرم الجامعي كوسيلة للتعرف إليهم.وقد قام مارك زوكربيرج بتأسيس الفيس بوك بالاشتراك مع كل من داستين موسكوفيتز وكريس هيوز الذين تخصصا في دراسة علوم الحاسب وكانا رفيقي زوكربيرج في سكن الجامعة عندما كان طالبًا في جامعة هارفارد.[4] كانت عضوية الموقع مقتصرة في بداية الأمر على طلبة جامعة هارفارد، ولكنها امتدت بعد ذلك لتشمل الكليات الأخرى في مدينة بوسطن وجامعة آيفي ليج وجامعة ستانفورد. ثم اتسعت دائرة الموقع لتشمل أي طالب جامعي، ثم طلبة المدارس الثانوية، وأخيرًا أي شخص يبلغ من العمر 13 عامًا فأكثر. يضم الموقع حاليًا أكثر من مليار مستخدم على مستوى العالم.[5] وقد أثير الكثير من الجدل حول موقع الفيس بوك على مدار الأعوام القليلة الماضية. فقد تم حظر استخدام الموقع في العديد من الدول خلال فترات متفاوتة، كما حدث في سوريا [6] وإيران.[7] كما تم حظر استخدام الموقع في العديد من جهات العمل لإثناء الموظفين عن إهدار أوقاتهم في استخدام تلك الخدمة.[8] كذلك، مثلت انتقادات موجهة إلى الفيس بوك مخاوف بشأن الحفاظ على الخصوصية واحدة من المشكلات التي يواجهها رواد الموقع، وكثيرًا ما تمت تسوية هذا الأمر بين طرفي النزاع. كما يواجه موقع الفيس بوك العديد من الدعاوى القضائية من عدد من رفاق زوكربيرج السابقين الذين يزعمون أن الفيس بوك اعتمد على سرقة الكود الرئيسي الخاص بهم وبعض الملكيات الفكرية الأخرى.

البخيل وابنه



ﻳﺤﻜـــــــــــﻰ ﺃﻥ ..
ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻧﺰﻝ ﺿﻴﻔﺎً ﻋﻠﻰ ﺻﺪﻳﻖ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺨﻼﺀ
ﻭﻣﺎ ﺃﻥ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﺣﺘﻰ ﻧﺎﺩﻯ ﺍﻟﺒﺨﻴﻞ ﺍﺑﻨﻪ
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ: ﻳﺎ ﻭﻟﺪ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺿﻴﻒ ﻋﺰﻳﺰ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻲ
ﻓﺎﺫﻫﺐ ﻭﺍﺷﺘﺮﻯ ﻟﻨﺎ ﻧﺼﻒ ﻛﻴﻠﻮ ﻟﺤﻢ ﻣﻦ ﺃﺣﺴﻦ
ﻟﺤﻢ. ﺫﻫﺐ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﻋﺎﺩ ﻭﻟﻢ ﻳﺸﺘﺮﻯ ﺷﻴﺌﺎً
ﻓﺴﺄﻟﻪ ﺃﺑﻮﻩ: ﺃﻳﻦ ﺍﻟﻠﺤﻢ؟
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻮﻟﺪ: ﺫﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﺰﺍﺭ
ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻪ: ﺃﻋﻄﻨﺎ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﻦ ﻟﺤﻢ.
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺠﺰﺍﺭ : ﺳﺄﻋﻄﻴﻚ ﻟﺤﻤﺎً ﻛﺄﻧﻪ ﺍﻟﺰﺑﺪ.
ﻗﻠﺖ ﻟﻨﻔﺴﻲ : ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻛﺬﻟﻚ ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﺃﺷﺘﺮﻱ
ﺍﻟﺰﺑﺪ ﺑﺪﻝ ﺍﻟﻠﺤﻢ. ﻓﺬﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻘﺎﻝ
ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻪ: ﺃﻋﻄﻨﺎ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﺑﺪ.
ﻓﻘﺎﻝ : ﺃﻋﻄﻴﻚ ﺯﺑﺪﺍً ﻛﺄﻧﻪ ﺍﻟﻌﺴﻞ.
ﻓﻘﻠﺖ: ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻛﺬﻟﻚ ﻓﺎﻷﻓﻀﻞ ﺃﻥ ﺃﺷﺘﺮﻱ
ﻋﺴﻼً
ﻓﺬﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﺑﺎﺋﻊ ﺍﻟﻌﺴﻞ
ﻭﻗﻠﺖ: ﺃﻋﻄﻨﺎ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺴﻞ.
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ : ﺃﻋﻄﻴﻚ »ﻋﺴﻼً« ﻛﺄﻧﻪ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺼﺎﻓﻲ
ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻨﻔﺴﻲ: ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻛﺬﻟﻚ، ﻓﻌﻨﺪﻧﺎ ﻣﺎﺀ
ﺻﺎﻑٍ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ. ﻭﻫﻜﺬﺍ ﻋﺪﺕ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺃﺷﺘﺮﻱ
ﺷﻴﺌﺎً .
ﻗﺎﻝ ﺍﻷﺏ: ﻳﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﺻﺒﻲ ﺷﺎﻃﺮ. ﻭﻟﻜﻦ ﻓﺎﺗﻚ
ﺷﻲﺀ.
ﻟﻘﺪ ﺍﺳﺘﻬﻠﻜﺖ ﺣﺬﺍﺀﻙ ﺑﺎﻟﺠﺮﻱ ﻣﻦ ﺩﻛﺎﻥٍ ﺇﻟﻰ ﺩﻛﺎﻥ .
ﻓﺄﺟﺎﺏ ﺍﻻﺑﻦ : ﻻ ﻳﺎ ﺃﺑﻲ .. ﺃﻧﺎ ﻟﺒﺴﺖ ﺣﺬﺍﺀ
ﺍﻟﻀﻴﻒ !!
---------------------------------------
-----------
"ﺍﻟﺒﺨﻞ ﺍﻓﻪ .. ﻭﻗﺪ ﺗﻜﻮﻥ ﺑﺎﻟﻌﺪﻭﻯ .. ﻟﻜﻦ ﺍﺑﺨﻞ
ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻫﻢ ﺍﺑﺨﻠﻬﻢ ﻣﺸﺎﻋﺮﺍ" 


قصة الدرهم الواحد



يحكى أن امرأة جاءت إلى أحد الفقهاء، فقالت له: لقد مات أخي، وترك ستمائة درهم، ولما قسموا المال لم يعطوني إلا درهما واحدا!فكر الفقيه لحظات، ثم قال لها: ربما كان لأخيك زوجة وأم وابنتان واثنا عشر أخا. فتعجبت المرأة، وقالت: نعم، هو كذلك.فقال: إن هذا الدرهم حقك، وهم لم يظلموك: فلزوجته ثمن ما ترك، وهو يساوي (75 درهما)، ولابنتيه الثلثين، وهو يساوى (400 درهم)، ولأمه سدس المبلغ، وهو يساوي (100 درهم)، ويتبقى (25 درهما) توزع على إخوته الاثنى عشر وعلى أخته، ويأخذ الرجل ضعف ما تأخذه المرأة، فلكل أخ درهمان، ويتبقى للأخت- التي هي أنت- درهم واحد.